تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

حملة الأنفال أمثلة على

"حملة الأنفال" بالانجليزي  "حملة الأنفال" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • كما تم تدمير معظم القرى خلال حملة الأنفال بالثمانينات.
  • تشكل حملة الأنفال إبادة جماعية منظمة للشعب الكردي في العراق.
  • ونزح ما لا يقل عن مليون كردي عراقي خلال حملة الأنفال (١٩٨٦-١٩٨٩).
  • وكان هذا الأمر منفصلا عن حملة الأنفال، ولكن كلاهما يعتبر عملا من أعمال الإبادة الجماعية.
  • وأمر صدام حسين بحملة الأنفال، مما أدى إلى مقتل ما لا أكثر من 50،000 من المتمردين والمدنيين.
  • قتل أو مات حوالي 100 ألف شخص خلال حملة الأنفال التي كثيرا ما تساوي التطهير العرقي والإبادة الجماعية.
  • خلال حملة الأنفال عام 1988، تم احتجاز النساء الكرديات في معسكرات الاعتقال واستخدم الاغتصاب كشكل من أشكال العقاب.
  • وقاد حملة الأنفال نائب الرئيس العراقي علي حسن المجيد المعروف باسم "علي الكيماوي" بسبب استخدامه للغاز السام.
  • طاهر توفيق العاني كان سياسي عراقي شغل منصب محافظ محافظة الموصل ورئيس مكتب الشؤون الشمالية خلال حملة الأنفال.
  • طاهر توفيق العاني كان سياسي عراقي شغل منصب محافظ محافظة الموصل ورئيس مكتب الشؤون الشمالية خلال حملة الأنفال.
  • بسبب تاريخ من القمع الحكومي للأكراد مثل حملة الأنفال كان هناك عداء عام بين السكان الأكراد تجاه النظام البعثي.
  • زادت هذه الهجمة من المخاوف الأمريكية بأن صدام "ينوي شن حملة إبادة جماعية ضد الأكراد" مشابهة لحملتي حملة الأنفال عام 1988 والانتفاضة الشعبانية عام 1991.
  • في أعقاب غزو العراق عام 2003 وجهت إليه المحكمة الجنائية العراقية العليا تهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية يزعم أنها ارتكبت ضد الأكراد خلال حملة الأنفال.
  • في أعقاب غزو العراق عام 2003 وجهت إليه المحكمة الجنائية العراقية العليا تهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية يزعم أنها ارتكبت ضد الأكراد خلال حملة الأنفال.
  • شملت حملة الأنفال استخدام الهجمات البرية والقصف الجوي والتدمير المنظم للمستوطنات والترحيل الجماعي وفرق الإعدام والحرب الكيماوية التي جعلت المجيد يحصل على لقب "علي الكيماوي".
  • بدأت حملة الأنفال في عام 1986 واستمرّت حتى عام 1989، وكان على رأسها علي حسن المجيد ابن عم الرئيس العراقي صدام حسين من مدينة تكريت مسقط رأس صدام.
  • تنص المادة 140 من دستور العراق على أنه قبل إجراء الاستفتاء ينبغي اتخاذ تدابير لعكس سياسة التعريب التي اتبعتها إدارة صدام حسين خلال حملة الأنفال.
  • تنص المادة 140 من دستور العراق على أنه قبل إجراء الاستفتاء ينبغي اتخاذ تدابير لعكس سياسة التعريب التي اتبعتها إدارة صدام حسين خلال حملة الأنفال.
  • كجزء من حملة الأنفال خلال الحرب الإيرانية العراقية دمر النظام البعثي العراقي صدام حسين ما بين 3000 إلى 4000 قرية وجلب مئات الآلاف من الأكراد ليصبحوا لاجئين أو يعاد توطينهم في جميع أنحاء العراق والآشوريين والتركمان.
  • قام المتمردون بالقبض على كميات هائلة من الوثائق الحكومية المتعلقة بحملة الأنفال سيئة السمعة التي نفذتها القوات الحكومية وقتلت عشرات الآلاف من الأكراد العراقيين وأفراد الأقليات العرقية الأخرى قبل ثلاث سنوات في العام 1988، وتم الحصول على 14 طن من هذه الوثائق من قبل هيومن رايتس ووتش وإرسالها إلى الولايات المتحدة.